كلوب: أكثر من مجرد مدرب!
يورجن كلوب، الرجل الذي حوّل ليفربول من فريق يبحث عن المجد إلى ماكينة لا تهزم. صاحب "الجيجن بريس" الذي أرعب أوروبا، وصانع الليالي الأوروبية المجنونة، قد يكون في طريقه إلى العاصمة الإيطالية... لكن السؤال: لماذا روما؟ ولماذا الآن؟روما... فريق يعشق الدراما!
روما، النادي الذي يعيش على الحافة دائمًا. تاريخه مليء بالمجد والانكسار، وبجماهير لا تعرف سوى العشق المطلق. وصول كلوب إلى هناك، سيكون كمن يشعل فتيل ثورة تكتيكية في الدوري الإيطالي الذي طالما عشق الدفاع والخطط المقفلة.تخيل معي:
ديبالا تحت قيادة كلوب؟سبيناتزولا في أدوار أرنولد التكتيكية؟
خط هجوم مجنون يضغط كأنه في معركة حياة أو موت؟
ماذا قال كلوب عن مستقبله؟
رغم نفيه في التصريحات الرسمية، فإن المقربين منه يؤكدون أن قلبه لا يزال في الميدان. والرجل لا يستطيع الابتعاد كثيرًا عن الضغط، لا جيجن بريس ولا غيره. ومن يدري؟ ربما تكون روما هي محطته القادمة… وربما نرى "كابيتانو كلوب" في ملعب الأولمبيكو قريبًا!الختام: هل نحن أمام ولادة حقبة جديدة في الكالتشيو؟
إذا صحّت الأخبار، فكلوب في روما سيكون مثل فيلم هوليوودي بنكهة إيطالية… إثارة، دراما، دموع، وألقاب تنتظر من يحصدها. فهل تفعلها الذئاب؟ وهل نشهد نسخة جديدة من "روما العظيم"#يورجن_كلوب #روما
تعليقات
إرسال تعليق